أطلـ،ـقت خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف مجموعة توقعات صاډمة اثـ،ـارت خـ،ـوف جميع السـ،ـوريين، خصوصا بعدما قالت أن بشـ،ـار لم يهـ،ـرب وسيعود الى الحكم في العام القادم.
وأشارت الفلكية ليلى عبد اللطيف الى أن سـ،ـوريا ستواجه عامًا مليئًا بالتحديات، بما في ذلك عمليات سياسية بارزة، ما قد يزيد الوضـ،ـع توترًا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الكشف المبكر ينقذ الحياة: كل ما تحتاج معرفته عن سـ,ـرطان القولون
الكشف المبكر ينقذ الحياة: كل ما تحتاج معرفته عن سـ,ـرطان القولون
صباح حزين علي الكويت اليوم اللهم هون عليهم
فوائد كثيرة لا تعلمها.. لماذا حث النبي ص) الزوجين بضرورة الأستحمام معا حتى ولو مرة في العمر
تحذير عاجل من أطباء الجهاز الهضمي شرب القهوة على معدة فارغة خطر يهدد صحتك
لماذا خلق الله للرجل حلـ,ـمة مثل النساء و ما اهميتها..!
لماذا نهى النبي عن مخبب المرأة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
فتاة خليجية مبسوطة تعرض مليون للشخص الذي يتزوجها ولاكن بشرط واحد رفضه الكثير من الرجال..
هذا الأمر سبب صد،مة كبيرة عند المواطنين وتثـ،ـير الكثير من الخۏف بعد ذلك، وبالرغم من ذلك، توقعت أن يشهد العام القادم عودة تدريجية للاستقرار.
وتوقعت العرافة ليلى عبد اللطيف أن الدولة السـ،ـورية السابقة ستستعيد سيطرتها على أراضيها، مع انطلاق مرحلة جديدة من الإعمار وتحسن العـ،ـلاقات مع دول الجوار، خصوصًا لبـ،ـنان.
وتوقعت عبداللطيف أن يشهد لبـ،ـنان انفـ،ـراجة سياسية كبيرة خلال شهر رمضان 2025، بعد فترة طويلة من الأزمـ،ـات السياسية التي أثقلت كاهل البلاد، وأشارت إلى أن هذه الانفـ،ـراجة قد تفتح الباب أمام استقرار داخلي وتحسين الأوضـ،ـاع المعيشية.
وصفت عبداللطيف عام 2025 بأنه عام مليء بالكـ،ـوارث الطبيعية والتحديات الصحية العالمية، وتوقعت ظهور أزمـ،ـات بيئية حـ،ـادة وأوبئة تهـ،ـدد الصحة العامة، مما يضع العالم أمام تحديات كبيرة تتطلب تعاونًا دوليًا.
وقالت ليلى عبد اللطيف “هناك تطورات إيجابية غير متوقعة ستحدث ستجلب الفرح والسعادة لقلوب الكثيرين والأمل في المستقبل بات قريبا مؤكدة أنها ترى نور في نهاية النفق
واضافت أن الضغط النفسي الهائل الذي تعيشه بسبب تداخل الأحداث والتوقعات، هو سبب بكاءها.
حيث قالت: “أحياناً تكون التوقعات عبئاً ثقـ،ـيلاً على الشخص خصوصاً عندما تكون الأمور معقدة ومتشابكة. لكنني متفائلة بأن الأيام المقبلة ستأتي بأخبار سارة.”