*شكران مرتجى وزواجها السري: كشف تفاصيل مثيرة عن حياتها الشخصية ومسيرتها الفنية**تعد الممثلة السورية شكران مرتجى واحدة من أبرز نجمات الدراما السورية، حيث تتميز بأداء فني استثنائي وحضور قوي على الشاشة. ومع ذلك، فإن حياتها الشخصية بقيت بعيدة عن الأضواء لفترة طويلة، ما أثار فضول الكثير من محبيها. ومن أبرز الأسرار التي كشفت مؤخراً، زواجها من الممثل السوري علاء القاسم في عام 2008، والذي بقي سراً لفترة طويلة.**زواج سري وجنسية سورية**
بحسب تقارير صحفية، تزوجت شكران مرتجى من علاء القاسم في زواج غير مُعلن، حيث ساعدها هذا الزواج في الحصول على الجنسية السورية بعد أربع سنوات من زواجهما. يُعرف علاء القاسم بكونه ممثلاً مميزاً شارك في العديد من الأعمال الدرامية السورية الشهيرة، مثل *باب الحارة*، *سايكو*، *الدبور*، و*أهل الراية*. ورغم زواجهما، فإن الزوجين نادرًا ما يظهران معًا في وسائل الإعلام، ما ساهم في إبقاء حياتهما الشخصية بعيدة عن أعين الجمهور.**معاناتها مع النظرة الفنية والمجتمعية**
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تحذير عاجل من أطباء الجهاز الهضمي شرب القهوة على معدة فارغة خطر يهدد صحتك
لماذا خلق الله للرجل حلـ,ـمة مثل النساء و ما اهميتها..!
لماذا نهى النبي عن مخبب المرأة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
فتاة خليجية مبسوطة تعرض مليون للشخص الذي يتزوجها ولاكن بشرط واحد رفضه الكثير من الرجال..
شاب تزوج من فتاة مجنونة رفض الجميع أن يتزوجها وفى ليلة الدخلة اكتشف المفاجأة التي صدمت الملايين!
احذر تناول هذا النوع من الصلصات الحارة قد تتحول الى مأساة تؤدي الى توقف القلب
إذا لاحظتها توجه للطبيب فورا.. علامة على الجلد تشير إلى إلاصابة بنوع خبيث من السرطان
هل تجوز للمرأة فعل العادة في حال سفر زوجها؟ .. الإفتاء ترد
"خطر خفي ينام بجانبك" النوم امام المروحة يدمر الرئتين ويسبب جفاف الدماغ.. احذر
في حديث صريح ومؤثر، كشفت شكران مرتجى عن أسباب خضوعها مؤخراً لعملية تجميل لأنفها. أكدت أنها لم تشعر يوماً بأنها غير جميلة بفضل دعم عائلتها، ولكن مع دخولها مجال الفن، بدأت تتلقى تعليقات متكررة عن مظهرها، مما أثر عليها بمرور الوقت. أدمعت عيناها وهي تتحدث عن المعاناة التي عاشتها عندما لاحظت أن شكلها فرض عليها نوعية محددة من الأدوار، غالباً ما تكون شخصيات تعاني من البحث عن الحب أو الزواج.وأوضحت أن صناع الدراما حصروها في أدوار بعيدة عن صورة المرأة الرومانسية أو المحبوبة التي تعيش قصص حب طبيعية. وأضافت بأسف أنه حتى بعد خضوعها لعملية تجميل، لم يتغير الأمر، إذ كانت الفرص المناسبة قد فاتتها بالفعل.**ذكريات الطفولة المؤلمة**
شكران لم تتمالك دموعها أثناء حديثها عن ذكريات طفولتها، حيث استرجعت لحظات قاسية عاشتها وهي طفلة، عندما كانت تنتظر الحافلة في البرد القارس. في إحدى المرات، ظلت تنتظر لفترة طويلة جداً حتى جاء بعض الموظفين بحافلتهم وأنقذوها من الموقف. تلك اللحظات شكلت جزءًا من شخصيتها، إذ علمتها الصبر والتعامل مع التحديات.*الأمومة من منظور مختلف**
رغم مرور سنوات على زواجها، لم تُرزق شكران مرتجى وزوجها علاء القاسم بأطفال. ومع ذلك، أكدت أنها لا تشعر بالحرمان من الأمومة، حيث تعتبر أن جميع أطفال عائلتها هم بمثابة أولادها. كما أشارت إلى علاقتها القوية بوالدتها التي تصفها بأنها طفلتها المدللة، ما يعكس جانباً إنسانياً دافئاً من شخصيتها.*شكران بين المهنية والإنسانية**
تظل شكران مرتجى واحدة من أبرز نجمات الدراما السورية، ليس فقط بفضل موهبتها التمثيلية، ولكن أيضاً بسبب صدقها وشجاعتها في الحديث عن تحدياتها الشخصية والمهنية. قصتها تعكس رحلة امرأة قوية استطاعت التغلب على الصعوبات والتمييز لتبقى رمزاً للمرأة الطموحة التي لا تستسلم.