في تحذير نشره على حسابه في موقع «فيسبوك»، حذر فرانك هوغربيتس، راصد الزلازل الهولندي، من احتمالية وقوع زلزال بقوة 7 درجات وأكثر في منطقة الشرق الأوسط بالفترة المقبلة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لمـاذا حـثنا رسول الله بحلـق شعر العانـة كل 40 يوم على الأكــثر مفاجـأة يكـــشفهـا العلم الحديث
الكشف المبكر ينقذ الحياة: كل ما تحتاج معرفته عن سـ,ـرطان القولون
اهم سورة اذا قرائتها يوم الجمعه تفتح لك الأبواب المغلقة وينزل عليك الرزق طوال العام
علامات تحذيرية تحدث للشخص قبل وفاتة بثلاثة اسابيع .. الدكتور حسام يكشف عن هذه العلامات
لمـاذا حـثنا رسول الله بحلـق شعر العانـة كل 40 يوم على الأكــثر مفاجـأة يكـــشفهـا العلم الحديث
الكشف المبكر ينقذ الحياة: كل ما تحتاج معرفته عن سـ,ـرطان القولون
اهم سورة اذا قرائتها يوم الجمعه تفتح لك الأبواب المغلقة وينزل عليك الرزق طوال العام
علامات تحذيرية تحدث للشخص قبل وفاتة بثلاثة اسابيع .. الدكتور حسام يكشف عن هذه العلامات
وأوضح هوغربيتس، الذي يرأس هيئة «استبيان هندسة النظام الشمسي»، وهي مؤسسة بحثية تركز على مراقبة الهندسة الناشئة من الأجرام السماوية وعلاقتها بالنشاط الزلزالي على الأرض، أنه في الشرق الأوسط، ينبغي أن يكون الأشخاص في حالة تأهب خلال الأسبوع المقبل. وقد يشهد الجزء الشرقي من تركيا، صدع شمال الأناضول، وزيادة في النشاط الزلزالي كما أشار إلى إيران، قائلاً: 'قد تتعرض إيران لزلازل بقوة 6 أو 7 من حين لآخر. وأكد هوغربيتس أن الهندسة الكوكبية والقمرية المحددة في النظام الشمسي قد تسهم في زيادة النشاط الزلزالي في النصف الثاني من يناير / كانون الثاني. وأوضح أن هذه الهندسة تؤدي إلى وقوع زلزال قوي مع قوة تصل إلى 7 درجات على مقياس ريختر أو أكثر. وأشار هوغربيتس إلى أن هناك أربعة اقترانات كوكبية مهمة تشمل الشمس والزهرة والمشتري والأرض، بالإضافة إلى اقتران الزهرة وزحل، وكذلك اقتران عطارد والزهرة والمشتري. كما لفت إلى أنه في 20 فبراير / شباط سيكون كل من الشمس وعطارد والمشتري في محاذاة واحدة، محذراً من اقتران كوكبي آخر مهم في 24 فبراير / شباط بين عطارد والأرض والمريخ. وأوضح أن هذا النوع من الاقترانات مرتبط بحدوث زلازل قوية قد تصل قوتها إلى 7.8 درجة على مقياس ريختر. وأرفق هوغربيتس تحذيره بنشرته الدورية حول الاقترانات بين الكواكب وتأثيرها في الكرة الأرضية، ما قد يتسبب بتلك الزلازل، وهي النظرية التي يدافع عنها هوغربيتس بكل قوته بالرغم من تأكيد العديد من العلماء، بأن ذلك التقارب ما بين الكواكب وتحركاتها لا يؤثر بأي شكل من الأشكال في القشرة الأرضية.
