مسلسل المؤسس عثمان اهلا بكم الى تحليل الاعلان الاول الحلقه القادمه 182 بعد ان شاهدنا حلقه جدا رائعه وفي قمه الاثاره والتشويق حيث شاهدنا فيها كشف حقيقه مصيره السيده باله وانها على قيد الحياه وان صوفيا ومريم هما من انقذها من الحريق وشاهدنا فيها صوفيا تكشف للسيده بالعنصر الذي طالما هددت به بالا وشاهدنا ايضا مريم وهي عثمان لاروزا .
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
7 أسرار تجعل أي امرأة تطاردك كالمجچنونة! (رقم 3 سيصدمك)
وداعاً لحرقة المعدة بعد اليوم.. طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
وفاة عريس بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة وعند الكشف عليه كانت الكارثة الكبرى
عدو خفي في منزلك.. مشروب يدمر الدماغ والقولون ويرفع السكر
فتاة كويتية تسجل ليلة الدخلة لمدة 90 دقيقة مع زوجها وتنشرالفيديو ومتابع: عروسة خبرة
عروسة خليجية تهرب من غرفة نوم عريسها بسبب حركة قذرة قام بها معها بعد أن تركها اهلها وغادرو
لماذا نهى الرسول(ص) الرجال والنساء عن التفلج وما عقوبة التفليج ؟ وما معنى التفلج؟
لماذا خلق الله الشعر الموجود حول الأعضاء التناسلية..؟ وماهي اهميته..!
لماذا نهى الرسول(ص) عن مخبب الزوجة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
من قرأ هذه السورة ليلة الجمعة وقاه الله الفقر وجلب له الرزق
المؤسس عثمان تيفي
تتجسس على صوفيا اثناء حوالها مع السيده باله في الزنزانه وشاهدنا السيد عثمان يجد منديل السيده هباله بعد ان دلته اليه فرس السيده بلى ومن خلاله شعر عثمان ان بالا على قيد الحياه اذا ما الذي سيحدث للسيده بلى وهل ما سمعته مريم من حوار بين صوفيا وبلا سيجعلها تعرف انها هي حليمه ام لا وما الذي سيفعله عثمان وكيف سيكتشف مكان.
احتجاز السيده بلى كل هذه الاحداث والاسئله واحداث اخرى هامه سنجيب عنها في هذا الفيديو من خلال تحليلنا لمشاهد الاعلان وفهمنا للسياق الاحداث فتابعونا حتى النهايه وهيا بنا نبدا بصراحه يا احبتي اجمل ما في الحلقه السابقه هي الحبكه الدراميه الخاصه بمشهد بوينا عندما طلبت من صوفيا ان تسمح لها برؤيه السيده بالا ثم راينا بوينا بعد عثمان تيفي.
مسلسل المؤسس عثمان
رفض صوفيا لطلبها تقرر ان تراها كلسه وهنا كانت الحبكه عندما وصلت بوينا الى قرب باب الزنزانه وبدات تسمع حوار ونقاشه سيده بلا مع صوفيا بشان حليمه وبعد ان سمعت كل ذلك الحديث والحوار والنقاشه شاهدنا كم كانت مصدومه ومندهشه ومتفاجاه والطرح الذي جعلنا نسال هل ستعرف انها حليمه ام لا هو ان صوفيا لم تذكر اثناء.
حديثها ونقاشها مع السيده بل انه اصبح اسمها بوينا وانها الان تعمل جاسوسه بالكايه باسم مريم لكن المشهد الذي شاهدناه في الاعلان لحظه وصول مريم الى السيد عثمان واخباره ان السيده بلى على قيد الحياه يوحي انها قد بدات تشك بانها هي حليمه ابنه السيد عثمان والسيده بلى المفقوده واول ما ستفعله هو انها هو انها ستمتنع عن شرب العقار قيامة عثمان.