عرضت منطقة خان أرنبة في جنوب سوريا لعدة غارات جوية من قبل العد.
و، وجاء ذلك حسب ادعاء العدو بأنها هذه المنطقة باتت تشكل تهديداً واضحاً لهم.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقع جديد
رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات
لماذا نهى النبي عن وصل النساء وحذر منه؟ وما معنى الواصلة ؟
لماذا نهي النبي عن التبتل في العلا،قة الزوجية وما هو التبتل؟!
عشبة سحرية متوفرة في كل مطبخ تعالج النقرس وآلام المفاصل ولها فوائد اخرى مذهلة (تعرف عليها)
ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقع جديد
رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات
لماذا نهى النبي عن وصل النساء وحذر منه؟ وما معنى الواصلة ؟
لماذا نهي النبي عن التبتل في العلا،قة الزوجية وما هو التبتل؟!
عشبة سحرية متوفرة في كل مطبخ تعالج النقرس وآلام المفاصل ولها فوائد اخرى مذهلة (تعرف عليها)
يأتي ذلك بعد ساعات من غا
رات جوية اخرى نفذت على مدينة درعا ومحيطها ليلة الاثنين، ق.تل خلالها 3 اشخاص واصيب اخرون بچر.وح متوافتة ، في حين أكد العد
و على شن عدوانه على اهداف عسكرية تشمل وسائل قتالية واليات عسك
رية تابعة للنظام السوري السابق وافادت وكالة الانباء الرسمية في سوريا بمق.ټل مدنيين واصا.پة اخرين بچروح متفاوتة جراء الغارات التي اطلقها العدو على محيط مدينة درعا.
من جانبها ندّدت الخارجية السـورية الثلاثاء بالغارات التي استهدفت محافظة درعا الإثنين، معتبرة أنها عمل “عدواني” يستهدف “استقرار” سوريا.واعتبرت الوزارة أن “هذا العمل العدواني هو جزء من حملة يشنها العدو ضد الشعب السوري والاستقرار في البلاد”، مشيرة إلى أن “استمرار الاعت
داء اتعلى ســوريا لا يشكل فقط انتهاكا للقانون الدولي، بل يمثل أيضا تهـديدا مباشرا للأمن الإقليمي والدولي”.ورأت الخارجية السـورية أن “هذه الھجمات المتعمدة، التي تنفّذ دون أي مبرر، تكشف عن التجاهل التام من قبل العدو للقوانين والأعراف الدولية، تحت ذرائع لم تعد تلقى أي مصداقية”.ومنذ سقوط
نظام الأسد، في كانون الأول/ديسمبر الماضي، شنّ العدو مئات الغارات على منشآت عسكرية وقواعد بحرية وجوية في أنحاء سوريا، قالت إن هدفها منع الاستحواذ على ترسانة الجيش السوري السابق.
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام الحالي،
“30 استهدافاً للأراضي السورية، 28 منها جوياً واثنان برياً، وأسفرت تلك الضربات عن إصـابة وټدمير نحو 37 هدفاً، بين مستـودعات للأسـلحة والذخائر ومـقرات ومراكز وآليات”.
فيما تسببت تلك الضربات بمقفيما تسببت تلك الضربات بمق
ټل 12 شخصاً على الأقل بينهم 5 من عناصر إدارة العلـميات العسكرية، على ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان.