تُعتبر الأعشاب المهدئة للأعصاب من العلاجات الطبيعية التي تم استخدامها لقرون في العديد من الثقافات حول العالم، حيث تلعب هذه الأعشاب دورًا في تخفيف التوتر والقلق، وتعزيز الاسترخاء، وتحسين نوعية النوم خاصةً لمن يعانون من الأرق.
أعشاب مهدئة للأعصاب يرصد هذا التقرير بعض الأعشاب الشائعة والفعالة التي يمكن استخدامها لتخفيف التوتر وتحسين الصحة النفسية، والنوم وفقًا لما ورد في موسوعة الأعشاب الطبية:
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
القبض على شاب سجل فيديو لمدة 30 دقيقة مع صديقته المقربه ونشر الفيديو في جميع وسائل التواصل
القبض على سواق تكسي استدرج طالبة في الثانوية العامة وسجل فيديو لمدة 45 دقيقة
عشبة لا تقدر بثمن تخفض السكر التراكمي وتنقي الكبد وتعمل على تفتت الحصوات وتنظف الكلى
انتهى زمن أبر الانسولين.. استشاري كبير يكشف عن عشبة صغيرة تقضي على السكر نهائياً
هذا ما يحدث لجسمك إذا وضعت هاتفك بجانبك أثناء النوم.. مفاجأة
لمـاذا حـثنا رسول الله بحلـق شعر العانـة كل 40 يوم على الأكــثر مفاجـأة يكـــشفهـا العلم الحديث
الكشف المبكر ينقذ الحياة: كل ما تحتاج معرفته عن سـ,ـرطان القولون
اهم سورة اذا قرائتها يوم الجمعه تفتح لك الأبواب المغلقة وينزل عليك الرزق طوال العام
علامات تحذيرية تحدث للشخص قبل وفاتة بثلاثة اسابيع .. الدكتور حسام يكشف عن هذه العلامات
- يُعتبر البابونج من الأعشاب الأكثر شيوعًا في عالم الأعشاب المهدئة، يحتوي على مركبات تساعد في تخفيف التوتر وتحسين النوم، يُمكن تناول شاي البابونج قبل النوم للحصول على تأثير مهدئ، كما يُستخدم أيضًا في تقليل القلق.
- اللافندر معروف برائحته العطرية الزكية وخصائصه المهدئة، يُستخدم زيت اللافندر في aromatherapy (العلاج بالروائح) للتخفيف من القلق والإجهاد، يُمكن وضع بضع قطرات من زيت اللافندر على وسادة النوم أو استخدامه في حمام دافئ لتخفيف التوتر.
- تُعرف عشبة المليسة بقدرتها على تحسين المزاج وتخفيف القلق، يمكن استخدامها في شاي الأعشاب أو كمكمل غذائي.
- الأشواجاندا هي عشبة هندية تقليدية تُعتبر من الأعشاب adaptogenic، مما يعني أنها تساعد الجسم على التكيف مع التوتر.
- يُعتبر الجنسنج من الأعشاب التي تُستخدم في الطب التقليدي لعلاج التوتر والقلق، يُعتقد أنه يحسن الطاقة ويقلل من الشعور بالإجهاد.
مع العلم أنه قبل استخدام الأعشاب المهدئة للأعصاب عليك الإلتزام بالجرعات الموصى بها، حيث أن الإفراط في استخدام الأعشاب قد يؤدي إلى آثار جانبية، كما أن بعض الأعشاب يمكن أن تتفاعل مع الأدوية التقليدية، لذا يُفضل معرفة التفاعلات المحتملة.