أقدم رجل على وضع كاميرا سرية في حمام وغرفة نوم زميلاته في السكن دون علمهن، في واقعية مروعة للغاية.
"قلم" يكشف الحقيقة لم تكن الضحايا على دراية بما يحدث إلا بعد مغادرتهن السكن، جاء الاكتشاف الصادم على يد عمال النظافة الذين عثروا على ما بدا قلمًا عاديًا على أرضية الحمام.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لا يخلوا منها أي مطبخ.. عشبة تخلصك من الغازات والامساك الحاد والام القولون خلال دقائق !!
دقت ساعة الصفر الآن.. حـ،ـرب كبــرى مشتعلة الآن ومسـ.ـح المدينة بمن فيها
اشتعلت الحـ.ـرب الشرسة الان دقت ساعة الصفر واعلان حالة الطوارئ
الآن الآن دقت ساعة الصفر هذا آخر يوم لكم استعدوا للفرار.. النهاية قربت اهربوا حالا.
دقت ساعة الصفر الآن.. حـ،ـرب كبــرى مشتعلة الآن ومسـ.ـح المدينة بمن فيها
لا يخلوا منها أي مطبخ.. عشبة تخلصك من الغازات والامساك الحاد والام القولون خلال دقائق !!
دقت ساعة الصفر الآن.. حـ،ـرب كبــرى مشتعلة الآن ومسـ.ـح المدينة بمن فيها
اشتعلت الحـ.ـرب الشرسة الان دقت ساعة الصفر واعلان حالة الطوارئ
وعند الفحص الدقيق، أدركوا أنه ليس مجرد قلم، بل كاميرا خفية كانت لا تزال تسجل، احتوت بطاقة الذاكرة على لقطات لعمال النظافة أنفسهم، والأهم من ذلك، فيديوهات لسيدة في الحمام، وفقا لموقع "pedestrian".
التحقيقات تكشف الجاني لم يتردد صاحب العقار في تسليم الجهاز للشرطة فورًا، وسرعان ما كشفت التحقيقات عن أبعاد الجريمة المروعة.
عثر المحققون على مقاطع فيديو للجاني، الذي يُدعى لويس ألبرتو كانسينو مينا، وهو يثبت الكاميرا، كما عُثر أيضا على مقاطع فيديو في هاتفه المحمول تحمل أسماء المرأتين، وتضم تسجيلات من الحمام وحتى من إحدى غرف النوم.
صدمة الضحية.. "شعرت بالانتهاك والخوف"وصفت سارة، إحدى النساء اللاتي تم تصويرهن، لحظة اكتشافها للأمر في مركز الشرطة بأنها كانت أشبه بكابوس، قالت: "شعرت بالانتهاك والخوف والارتباك، لم أصدق أن شخصًا ما يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء، إنه شيء تراه على شاشة التلفزيون أو في الأفلام ولكن ليس شيئًا يمكنك تخيل حدوثه لك أبدًا".
وأضافت: "إنه شكل من أشكال العنف ضد المرأة، إذا لم أكن آمنة في منزلي، فأين سأكون آمنة؟.
الجاني، البالغ من العمر 39 سنة وهو من تشيلي ويقيم في أستراليا بتأشيرة مؤقتة، أقرّ بالذنب في 3 تهم تتعلق بالتقاط صور عمدا دون موافقة، تم سحب جواز سفره، وما زال التحقيق جار.