حذر باحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) من تأثير النترات الموجودة في ماء الشرب، مشيرين إلى أنها تزيد من خطر إصابة الرجال بسرطان البروستاتا بـ 1.6 مرة.
وتشير مجلة Environmental Health Perspectives إلى ان الباحثين ركزوا في هذه الدراسة على البحث عن علاقة بين تناول النترات و ثلاثي الهالوميثان في الماء واحتمال الإصابة بسرطان البروستاتا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
7 أسرار تجعل أي امرأة تطاردك كالمجچنونة! (رقم 3 سيصدمك)
وداعاً لحرقة المعدة بعد اليوم.. طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
وفاة عريس بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة وعند الكشف عليه كانت الكارثة الكبرى
عدو خفي في منزلك.. مشروب يدمر الدماغ والقولون ويرفع السكر
فتاة كويتية تسجل ليلة الدخلة لمدة 90 دقيقة مع زوجها وتنشرالفيديو ومتابع: عروسة خبرة
عروسة خليجية تهرب من غرفة نوم عريسها بسبب حركة قذرة قام بها معها بعد أن تركها اهلها وغادرو
لماذا نهى الرسول(ص) الرجال والنساء عن التفلج وما عقوبة التفليج ؟ وما معنى التفلج؟
لماذا خلق الله الشعر الموجود حول الأعضاء التناسلية..؟ وماهي اهميته..!
لماذا نهى الرسول(ص) عن مخبب الزوجة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
من قرأ هذه السورة ليلة الجمعة وقاه الله الفقر وجلب له الرزق
لأنهما أكثر المواد الملوثة لماء الشرب انتشارا، وفقا : لصحيفة لينتا.
رو الروسية.
وهذه المواد تظهر في مياه الشرب نتيجة معالجتها بالمركبات الكيميائية أو من الأسمدة المستخدمة في قطاع الزراعة وتربية الحيوانات ومنها إلى الأنهار والخزانات المائية.
كما يمكن ان يمتصها الجسم عن طريق الجلد أثناء السباحة والاستحمام وحتى عند غسل الأطباق ، وقد أثبت سابقا أن التأثير المنتظم لثلاثي الهالوميثان يزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة.
وقد درس الباحثون في هذا البحث 697 حالة لسرطان البروستاتا خلال أعوام 2008-2013 وكذلك مجموعة تحكم تألفت من 927 رجلا سليما اعمارهم 38-85 عاما .
وقدر الباحثون كمية النترات وثلاثي الهالوميثان التي تعرض لها كل مشارك منذ أن بلغ عمره 18 عاما إستنادا إلى مكان إقامته ونوع وكمية المياه التي شربها (مياه الصنبور، مياه معبأة أو مياه الآبار).
وأظهرت النتائج، أن الزيادة في استهلاك النترات تزيد من الإصابة بسرطان البروستاتا.
واتضح ان المشتركين الذين في جسمهم نسبة مرتفعة من النترات وثلاثي الهالوميثان (في المتوسط أكثر من 14 ملغم في اليوم) هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا بمقدار 1.6 مرة مقارنة بالآخرين.
كما أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا الشديد بمقدار ثلاث مرات.
ولاحظ الباحثون أن العلاقة بين تناول النترات وثلاثي الهالوميثان وسرطان البروستاتا كانت فقط لدى الرجال الذين يتناولون كمية قليلة من الألياف الغذائية والفواكه والخضروات و فيتامين С.
لأن هذه المواد تمنع تكون الهالوميثان في المعدة.