جدل كبير اثير في الايام الماضية، وذلك بعدما زعمت صفحات اخبارية أن الرئيس الليبي السابق معمر القذافي مازال بخير.
رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا هذا الخبر بصدمة كبيرة، وقال البعض أن معمر القذافي هو الشخص الذي كانت ليلى عبد اللطيف قد توقعت عودته وليس صدام حسين
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
احذر تناول هذا النوع من الصلصات الحارة قد تتحول الى مأساة تؤدي الى توقف القلب
إذا لاحظتها توجه للطبيب فورا.. علامة على الجلد تشير إلى إلاصابة بنوع خبيث من السرطان
هل تجوز للمرأة فعل العادة في حال سفر زوجها؟ .. الإفتاء ترد
"خطر خفي ينام بجانبك" النوم امام المروحة يدمر الرئتين ويسبب جفاف الدماغ.. احذر
لماذا يجب احراق ملابس الرجل المتوفي قبل الاربعين ؟ ومالذي يحصل لمن احتفظ بها؟
القبض على شاب سجل فيديو لمدة 30 دقيقة مع صديقته المقربه ونشر الفيديو في جميع وسائل التواصل
القبض على سواق تكسي استدرج طالبة في الثانوية العامة وسجل فيديو لمدة 45 دقيقة
عشبة لا تقدر بثمن تخفض السكر التراكمي وتنقي الكبد وتعمل على تفتت الحصوات وتنظف الكلى
انتهى زمن أبر الانسولين.. استشاري كبير يكشف عن عشبة صغيرة تقضي على السكر نهائياً
وبعد انتشار هذا الخبر بشكل كبير خرجت الفلكية ليلى عبد اللطيف عن صمتها، ونفت ليلى عبد اللطيف تصريحها باسم معين، قائلة إن الناس تكتب العديد من الاقتراحات منهم حسن نصر الله والرئيس العراقي السابق صدام حسين والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي ورئيس جهاز المخابرات المصري السابق عمر سليمان وغيرها من الأسماء، ولكنها لن تفصح أبداً عن الاسم الذي فضلت أن ينزل معها للقبر بعد وفاتها.
ليلى عبد اللطيف ابدت انزعاجها الكبير من الحرب المندلعة في لبنان، مستنكرة مشاهد تشريد ونزوح الأسر اللبنانية والنوم في الشوارع، وعلى الأرصفة.
من جهة اخرى، فجرت العرافة اللبنانية المشهورة ليلى عبد اللطيف مفاجأة جديدة، وذلك بعدما أكدت أنه سيتم دفن الامين الأسبق لحزب الله حسن نصر الله قريبا، في ظل وجود أخبار تفيد بأنه لايزال بخير.
مصادر مقربة من حزب الله افادت أن الحزب يتحضر لتشييع أمين عامه السابق حسن نصر الله الذي اغتالته إسرائيل في أواخر سبتمبر الماضي.
وطن – تُعَدُّ ليلى عبد اللطيف من أبرز الشخصيات في مجال التوقعات الفلكية، حيث تُثير تنبؤاتها اهتمامًا واسعًا مع اقتراب كل عام جديد. فيما يلي ملخص لتوقعاتها لعام 2025، مع التركيز على الجوانب السياسية، الاقتصادية، الصحية، والفنية.التوقعات السياسية والاقتصادية
مصر: تتوقع ليلى عبد اللطيف أن تشهد مصر نموًا اقتصاديًا ملحوظًا، مما سيؤهلها لتصبح أكبر دولة صناعية في الشرق الأوسط.
سوريا: تشير التوقعات إلى حدوث بعض التوترات واغتيال شخصية سياسية بارزة، لكن بحلول نهاية عام 2025، ستستقر الأوضاع تدريجيًا، مع تحسن في الاقتصاد وعودة التعاون والازدهار بين سوريا ولبنان. لبنان: من المتوقع عودة رئيس الحكومة السابق، سعد الحريري، إلى الساحة السياسية، مما قد يسهم في لم شمل اللبنانيين وتحقيق استقرار سياسي.
العراق: تتنبأ بعودة بعض الاغتيالات والتغيرات الأمنية، لكن في النهاية ستصب هذه التغيرات في مصلحة العراق، مع حصر السلاح بيد الجيش العراقي وولادة عراق جديدة.
إيران: تتوقع تغييرات كبيرة ستسعد الشعب الإيراني، بالإضافة إلى حالة حزن بسبب رحيل شخصية دينية بارزة.التوقعات الصحية
أوبئة وفيروسات: تحذر ليلى عبد اللطيف من ظهور موجة جديدة من الأوبئة والفيروسات في بعض الدول، بما في ذلك مصر، مما يستدعي اتخاذ الاحتياطات
اللازمة. التوقعات الفنية والشخصية
شيرين عبد الوهاب: تتوقع استعادة استقرارها النفسي والعاطفي، وبدء حياة جديدة بعيدًا عن علاقتها السابقة مع الفنان حسام حبيب.
عمرو دياب: من المتوقع أن يعيد إحياء أغانيه القديمة ويقوم بجولة فنية عالمية.
أنغام: تتنبأ بتحقيق نجاحات ضخمة في أعمالها الفنية المقبلة.
عادل إمام: تنصح الزعيم بأخذ الحيطة والحذر من الفيروسات المعدية، نظرًا لاحتمالية تعرضه لمشكلات صحية.توقعات الأبراج لعام 2025
برج الحمل: من بين الأبراج الأكثر حظًا في 2025، حيث سيكون عامًا مليئًا بالفرص والنجاحات.
برج العذراء: سيشهد مواليده سعادة وتألقًا في الحياة الشخصية، مع مفاجآت كبيرة على الصعيد المهني ومكافآت مالية غير متوقعة.الكوارث الطبيعية والتحولات العالمية
كوارث طبيعية: تتوقع ليلى عبد اللطيف حدوث كوارث طبيعية مثل الزلازل والأعاصير والفيضانات في مناطق مختلفة من العالم.
تحولات سياسية: تشير التنبؤات إلى تغييرات جذرية في بعض الأنظمة السياسية، مع ظهور تحالفات جديدة على الساحة الدولية.نصائح عامة لعام 2025
الصحة: تُشدد على أهمية اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب الإصابة بالفيروسات والأوبئة المتوقعة.
الاقتصاد: تنصح بالاستثمار في المجالات الصناعية والتكنولوجية، نظرًا للنمو المتوقع في هذه القطاعات.السياسة: تدعو إلى الوحدة والتكاتف لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية القادمة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه التوقعات تبقى في إطار التنبؤات الشخصية، ولا تستند إلى أسس علمية مؤكدة. لذا، يُنصح بالتعامل معها بحذر وعدم اتخاذ قرارات مصيرية بناءً عليها.