صحيفة المرصد: كشف المختص في الأعشاب الدكتور خالد الطيب ، خلال لقاء له مع برنامج "من.. إلى" المذاع
على قناة mbc ، عن فوائد عشبة "المُرة" .
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
أربعة أشياء في البيوت تجلب المشاكل و النحس وتعطل الرزق وتمنع البركة تخلص منها فوراً
معجزة الليمون المجمد.. قل وداعاً للسـكري والأورام والوزن الزائد
معجزة أذهلت الطب الحديث.. هذا العشبة السحرية التي تقلل مستوى السكر التراكمي في الدم بسرعة فائقة!
صدمة تهز مواقع التواصل.. خليجي يقدّم 8 من بناته "هدية " لـ 8 من ضيوفه أمام الكاميرا!!
قال الرسول" لاَ يَدخل الجنَّة قتات" فمن هو الـ القتات"
لماذا نهى النبي عن مخبب المرأة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟
قل وداعاً للسكري.. هذا العشبة الجبارة تقلل مستوى السكر التراكمي في الدم فورا.. تعرف عليها
وقال الدكتور خالد الطيب ، "إن المُرة من الأشياء المسطرة بالتاريخ القديم ، وفي الإنجيل والتوراه في قصة الذين
أتوا إلى عيسى وأحضروا معهم "المُرة"".
وتابع :" وتحتوي المٌرة على زيت طيار ، قوته الشفائية عالية جدا ، فيها مفعول مضاد للبكتريا والألتهابات ومسكن
للآلام ، على سبيل المثال عند الإصابة بألتهابات اللثة ما في علاج أفضل من المضمضة بمياه المرة ".
وأضاف:" يتم صنعها بوضع عُشبة المُرة بحجم حبة الحُمص في ماء دافيء والتقليب حتى تذوب في المياه ثم
تناولها في الصباح على معدة فار غة ، ويجب تناول الطعام بعد نصف ساعة من تناولها ، وبذلك تعالج ألتهابات
المعدة والقاولون والتقرحات بطريقة ممتازة جدا ".
وأردف:" تعالج المرة الجيوب الأنفية وبعدها لا تحتاج لإجراء عملية فيها ، وذلك بإذابتها في ماء دافيء و ملح ،
ويتم وضع السائل في قطارة وتوضع في الثلاجة ، ويتم التننقيط في الأنف مرتين يوميا ، في أسبوع إلى 10 أيام
سيتم التخلص من الجيوب الأنفية وفقدان حاسة الشم ".
وأكد :" أنه يتم استخدام المُرة أيضا في الألتهابات والصديد الذي يخرج من السرة ، وهناك حالات قُرر عليهم بتر
القدم بسبب جرح سكر تحت القدم مفتوح ، أعطيتهم علاج بالمسح بالمرة ثم طبقة خفيفة من العسل ويتم تغيير
الضماد ، وبعد شهرين من العلاج ألتئم الجرح بدون جراحة أو بتر للقدم ، حيث عالجت المرة الألتهابات والعفن
والرائحة الكريهة ، ثم رجعت الدماء تسير في القدم وألتئم الجرح ".
واستطرد قائلاً :" وأيضا يتم استخدام طريقة علاج جروح مريض السكري لعلاج التقرحات من الفراش خاصة
لكبار السن ، وأمهاتنا قديما استخدمن المرة لفطام الطفل الرضيع ".